أحسن الله إليك، يقول السائل: رجل تارك للصلاة بالكلية تساهلًا هل يقبل صومه لرمضان؟ وهل يسلم عليه إذا كان جارًا؟

فضيلة الشيخ السؤال قبل الأخير، يقول: نرجو من فضيلتكم الكلام حول مرض من أمراض القلوب وهو العشق سواءً كان للصور أو غير ذلك.

السؤال الأخير وفقكم الله، هذا يقول: قال ابن القيم -رحمه الله تعالى- في النونية: والله ما خوف الذنوب وإنها *** لعلى سبيل العفو والغفران لكن ما أنشى أخشاه انسلاخ القلب *** من تحكيم هذا الوحي والقرآن يرجو شرح هذا البيت.

يقول: قول الحسن البصري -رحمه الله-: إن الله لا يقبل من صاحب بدعة صلاة ولا صيامًا ولا حجًّا ولا عمرة حتى يدع بدعته، ما مفهوم هذا القول؟

يسأل عن الوسوسة في العقائد.

يقول فضيلة الشيخ: ما رأيك في قول من يقول: إن من فعل ناقضًا من نواقض الإسلام، أو فعل فعلًا يضاد الإيمان لا يكون كافرًا إلا إذا كان معتقدًا، ويقصدون بمعتقد عالمًا متعمدًا غير جاهل ولا متأول ولا مكره بحيث يستوفي الشروط، وتنتفي الموانع، ويستدل بذلك فعل معاذ بن جبل -رضي الله عنه- حينما سجد للنبي -صلى الله عليه وسلم-، فالرسول -عليه السلام- لم يقل له قم فأسلم، بل سأله: (ما حملك على هذا؟)، أرجو التوضيح.

أحسن الله إليكم، يقول السائل: ما حكم تقبيل المصحف؟

أحسن الله إليكم، لو قلنا أن الحديث القدسي لفظه ومعناه من الله، لكان الحديث القدسي أعلى درجة من القرآن، فما الجواب؟

أحسن الله إليك: ما وجه كون العطف من التولة مع أنه ظاهره الخير، وهو تحبيب المرأة إلى زوجها؟

هل يجوز للمرأة الطواف بلا محرم لها؟